توجد العديد من الطرق التي تُساعد على تحسين اللّياقة البدنيّة، ومنها ما يأتي:[٢]

تمارين القوة. مارِس تمارين القوة لجميع مجموعات العضلات الرئيسية مرتين على الأقل في الأسبوع.

إن كانت بشرتكِ جافة، فأنت من دون شكّ بحاجة إلى ترطيبها بشكلٍ دائم. الجئي إلى كريم المرطب الذي يحتوي على الأقل على إحدى هذه المكوّنات: الهيالوروينك، الجلسيرين، السيراميد، اليوريا، حمض الساليسيليك، مضادات الأكسدة، الألوفيرا وغيرها.

ومن أهم مميزات عمليات حقن البلازما أنها تستخلص من الشخص الذي يخضع للحقن، وهذا يجعلها غير مسببة للحساسية.

يمكن أن تساعدك ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على التحكم في الوزن وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطان، وتقوية العظام والعضلات.

كما يمكنك الجمع بين التمارين المعتدلة والشديدة بنسب متساوية. يجب استهداف توزيع هذه التمارين على مدار بضعة أيام من الأسبوع.

يمكن أيضاً نحت الوجه ونفخ الخدود بحقن الفيلر مثل فيلر الهيالورونيك وهو أشهر أنواع الفيلر المستخدمة لأنه مادة طبيعية وتعمل حقن لفيلر أيضاً على شد البشرة والتخلص من الحصول على مزيد من المعلومات الخطوط الدقيقة إلى جانب تجميل الأنف وتحديده وتحديد الفكين ونحت الخدين وتكبير الشفتين. 

جراحة شد الفخذ: احصلي على مظهر أكثر شبابًا وثباتًا مع شد الفخذ من جرّاح مؤهل.

آمنة، تخلصك من مخاطر التخدير الكلي ومخاطر العمليات الكبرى.

قبل الإقدام على هذه الخطوة، عليكِ حتماً مراجعة طبيبكِ لمعرفة ما هو الفيتامين المحدّد الذي عليكِ اللجوء إليه. يُذكر أن الفيتامينات والمعادن تلعب دوراً مهمّاً في الحفاظ على صحّة البشرة، مثل الفيتامين سي الذي يحافظ على نضارتها ويخلّصكِ من البقع الداكنة، الكولاجين الذي يحافظ على مرونة الجلد فيمنع ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة...

يمكن شد الوجه جراحياً بعملية الشد الجراحي عن طريق عمل شق جراحي حول الأذن والهدف منها شد الترهلات الشديدة والجلد الزائد في الوجه. 

الشعر تاج الجمال، يحدد شكلك ومظهرك. الشعر المصفف بعناية يوحي بالأناقة ويمنحك الجمال ببساطة. أما الشعر التالف المتهالك فيوحي بالمرض.

ماسك للوجه هو أحد مستحضرات العناية الأساسيّة، يعمل على حماية بشرتكِ، تجديد خلاياها وترطيبها. كما تعمل الأقنعة بأشكالها كافة، على تزويد البشرة بكل العناصر الغذائية التي تحتاجها.

ما بين راغب في الاحتفاظ بشبابه ونضارته أبد الدهر، وبين آخر يرغب في تحسين مظهره وجماله، وثالث ربما يرغب في إصلاح تشوه شكلي بسيط أو كبير، أو علاج بعض آثار الحوادث، تبقى عمليات التجميل علما يزدهر ويتطور يوما بعد يوم، وفناً تشكل فيه لمسة طبيب بعينه كل الفارق.